
Glitter Graphics & Comments
فوق وجنتى تساقطت
حبات من لؤلؤ حزين
تلتمع بها عيناى
ثم تتساقط لتخط
سطورا من ابيات شعر حزين
وترسم ما كان يوما
قد يكون بيتا
وحلما
واغلى امانينا
وترسم طفلا
يوما يضحك بين ايادينا
ووقفت انت لاهيا
عابثا او مستهترا
فلم تكن يوما تتقن
فن الحفاظ
على الجواهر الثمينة
18 comments:
العزيزة شرين،
الله ثم الله ثم الله
عندك بالفعل ملكة التمهل بلحظة التنوير أو ما نطلق عليه أيضا في التصوف "الكشف"، أي "الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية، والأمور الحقيقية وجوداً وشهوداً" بحسب تعريف الجرجاني وهذا حتى آخر حرف في القصيدة، وهذا دليل شاعرية حقيقية ملكت منها حروف الشين والعين والراء. اسمحي لي أن أضيف هذه الزهرة الشعرية إلى حديقة أشعاري المعروفة عندي مجازا بدفتر الأشعار
جميل أيضا أن أنال شرف التعليق الأول لديك.
عميق تحياتي
ضياء
مشاعرك جميلة وعميقة
لكن ليتك تهتمين قليلا بأدواتك
التي ستصنع منك شاعرة رائعة
يوما ما
تحياتي
ووقفت انت لاهيا
عابثا او مستهترا
يااااه
تصدقي السطرين دول فيهم كتير قوي
فعلا في ناس بتاخد الحب لهو وعبث واستهتار
موضوع جميل وتعبيرك عنه جميل قوي قوي قوي
وسلامووووز
جبهات،
من تمام الفائدة لأي أديب أن تذكر له بشكل محدد ما هي الأدوات التي يجب أن يتهم بها بدلا من تركه يضرب أخماسا في أسداس.0
تحياتي واعتذاري منك يا شرين.
ضياء
شرى
البوست المره دى
اروع واروع
احساسك فى جميل جدا
بتكتبى احساسك
كأنك بترسمى لوحة
بجد هايل
خالص تحياتى لكى صديقتى
ياريت اكلمك النهارده
د/ ضياء النجار
شكرا لك أولا لدفاعك عن السيدة
والذي أشعرني بوخز الضمير
لكنني لم أشكك في موهبتها
أنا فقط استوقفني خطأ بسيط يتعلق بالنحو
بالضبط في الكلمة الثانية من القصيدة
" وجنتاي " والتي تعرف حضرتك
أنها مثنى مضاف إليه
وإليك قاعدة المثنى "
إعرابُهُ:
ما اسْتَوْفَى الشَّروطَ الثَّمانِيَة فهو مُثَنى حَقِيقَةً، ويُعرَبُ بالأَلِفِ رَفْعاً، وباليَاءِ - المَفْتُوح ما قَبْلَها المَكْسورِ مَا بَعْدَها - جَرَّاً ونَصْباً، هذِه هي اللُّغة المَشْهورةُ الفَصِيحة
"
وتعرف حضرتك أنها أي " وجنتاي " جاءت بعد ظرف المكان فوق ، والذي هو من أسماء الجهات وهي: "خَلْف، وأَمَام، وقُدَّام، ووَرَاء، وفَوْق، وتَحْت". (=في حروفها).
ولها كُلَّها أحوال "قبل وبعد" (=قبل وبعد)
وحكم مايأتي بعدها أن يكون مضافا إليه
وحضرتك تعرف ـ طبعا ـ أن المضاف إليه مجرور على الأطلاق
وإليك القاعدة
* الإضَافَة:
-1 ضَمُّ كلمةٍ إلى أُخْرَى بتَنْزِيلِ الثانية منزلةَ التنوين من الأولى، والقَصْدُ منها: تعريفُ السَّابِقِ باللاَّحِقِ، أو تَخْصِيصُه به، أو تخفيفه نحو "كتابُ الأستاذ" و "ضوءُ شَمْعةٍ" و "هو مُدَرِّسُ الدَّرْسِ". أي الدرس المعهود، وأَصْلُهَا: هو مُدَرِّسٌ الدَّرْسَ
"
وترى حضرتك أن
الأستاذ
وشمعة
والدرس
كلها مجرورة
ونفس الخطأ
يتكرر في "أبيات شعرا" والأولى
شعرٍ
أعتذر عن الإطالة
العزيز جبهات،
هو ليس دفاع عن شرين، ولكنه استجلاء للحقيقة ليس إلا ولو أنك أشرت إلى هذا الخطأ النحوي البسيط في أول تعليق لك لأنتهى الأمر. لكن المشكلة أن كلمة "أدوات" هذه غير محددة الدلالة، أهي ادوات لغوية، أم اسلوبية، ام معنوية أم ماذا. دي النقطة ببساطة، وشكرا لك على التوضيح
عميق تحياتي
ضياء
انا بس عاوزة اقولك انك بتتكلم بقلب وعقل ولسان واحساس ملايين النساء
وايضا ما قمتى بوصفه من تصرفات الرجال هو تصرفات ملاين الرجال ايضا فيبقى الالم ملازما دائما لتلك العلاقة بين ما تتمناه المرأة من رجلها .. وما يفعله يسبب صدامها دائما
عميق تحياتى
طالماانه كان مستهترا عابثا فلا داعي للبكاء
لانه هو لا يستحق الجواهر الثمينة
ليست المشاعر مجالا للعبث والسخرية
تحياتي لكلماتك الجميلة
دفقة شعورية غاية فى القوة والتأثير
أوجزتى
فأبدعتى
أحييكى
اولا عنوان رائع
وفى سطور قليله قلتى معانى كتيرة جدا جميلة
أيتها الجوهرة الثمينة دعكى ممن لا يقدر الثمين فهو لا يستحق
تحياتى صديقتى العزيزة
سندباد
الف شكر على تعليقك الرقيق
على بوست
صمت انا وتكلمت الدموع
ولكنك كما حتما تعرف بصفتك شاعرا
دموعنا ليست بايدينا
دموعنا لا تخضع لسيطرة عقلنا
فقط تنبع من القلب
احيانا نرى مشهدا فى فيلم
ونبكى كثيرا
بالرغم من علمنا انة موقع مصطنع
من انة فيلم
من انة تمثيل
عقلك يحضك على الا تبكى
وقلبك يأمرك بالبكاء
فتستجيب
لصوت قلبك
دموعنا من قلوبنا ولا سيطرة لما يعرفة العقل من حقائق على هذة
الدموع
جبهات
الف شكر لك على اعتقادكانى يوما ما سأكون شاعرة رائعة
يكفينى فقط فخرا
ان اكون كاتبة تروق لكم كتاباتها
وتمس احاسيسهم
وشكرا لاهتمامك بالجانب اللغوى للقصيدة
فأنا كما اقول دوما
انى من عشاق الفصحى
ولا ابغى ابدا ان اكون ممن يساهمون فى تشويهها
وقد تم اصلاح الاخطاء
التى اهتممت انت ودكتور ضياء بالأشارة لها
واشعرى بكامل الحرية لتنبيهى الى اى خطأ
فى اى بوست سابق او لاحق
حاولت ان اضيف ردى هذا بمدونتك لكنى لم استطيع
لانك لم تنشرى بعد اى بوست
واعدك انى سارد لك الزيارةفى مدونتك
عندما تبدأى فى نشر بوستاتك
التى اعتقد حتما انها ستكون دقيقة ومميزة مثلك
العزيزة شيرين
كالعادة قصيدة أخرى رائعة تضاف إلى انتجك الغزير الذى لا نستطيع ملاحقته تعليقا
ما أود أن أقوله لك هو أننى أرجو أن تغيرى الموضوع و لو قليلا. فأنت موهوبة بالقدر الذى يكفى لأن تخلقى شيئا جديدا بعيدا عن نفس الموضوع
بالطبع لا يستطيع أحد أن يفرض على الشاعر موضوعات بعينها . و لكنى أرجو أن تكتبى عن تجاربك الحياتية الأخرى أيضا، لننعم بكتابات ابداعية من انتاجك تحمل موضوعات جديدة و متجددة دوما
تحياتى
شيرين
لاعليك من كلمة " وجنتى" بدلا من "وجنتاى" أذا كانت مثنى أو مفرد ..
خلاص .. سوف نتخيل دمعة سبقت من عين .. إذ لايمكن أن يتساوى سيل الدمع من العينين .. هذا من الناحية العلمية
أما من الناحية الفنية - وهذا ما يهمنى - هو أن تلك الحروف مست إحساسى بتلقائيتها وصدقها .. وهذه هى رسالة الفن الوحيدة .. السؤال هو .. هل مست احساسك .. هل حركت مشاعرك ؟
الاجابة .. نعم
آسف للإطالة
يسرنى أن تزورى مدونتى .. وأيضا لوحاتى
جميلة جدا كلماتك
وشديدة الرقة
تحياتى القلبية لك
أخجلني ردك الرقيق
أيتها الرقيقة
ليس منا من هو بلا أخطاء
لكننا رميناك بحجر
جهالة منا
أعتذر على أية حال
دامت رقتك
جبهات
الف شكر على نعتك لى بالرقيقه
وانت لم ترمنى باى شئ
سوى رغبتك فى تصحيح الخطأ
وهذا ليس رميا بحجر
بل هو اهتمام منك
وهذا يصب فى صالحى
لانى اعشق لغتنا
واهتم بمن يهتم بها
فشكرا مره اخرى
Post a Comment